كويكول

” «يُولد الإنسان حرًّا حتى يقع في الأسر، أسر بسلطان، أو أسرٍ بسبب الحبّ، وربّما بدَيْنٍ لم يُسدد، والأسوأ أن تأسره فكرة خاطئة، فيموت وهو على قيد الحياة.» “

” •لكلّ منا خيوله العشرة يا بنيّ، ففينا القوّة، والحكمة، والجمال، والشجاعة، والإخلاص، والعاطفة، والنُبل، وقد يكون فينا الضعف، والتمرّد، والغضب، فكن فارسها العربيّ الأصيل وروّضها “

” • بعض القرارات الّتي نتّخذها تُشبه جريمة القتل، فنحن نقتل شيئًا في أنفسنا، ليحيا شيءٌ آخر فيها، ويظلّ الضّدان يتقلّبان، ويتلجلج السّؤال، هل نحن قتلة وسفّاحون؟ أم نحن أبطال شُجعان! “

” قال «خالد» وهو يبتسم: - «خَيْرُ الْخَيْلِ الْأَدْهَمُ الْأَقْرَحُ الْأَرْثَمُ ثُمَّ الْأَقْرَحُ الْمُحَجَّلُ طُلْقُ الْيَمِينِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَدْهَمَ فَكُمَيْتٌ عَلَى هَذِهِ الشِّيَة(35)ِ» ضربه «طارق» على كتفه وقال: •صدق رسول الله ، أعشق الخيول السّوداء. “

” -يا من أنِسَتْ به أفئدةُ المُتعَبِين، وعليه عطفت حنايا المقهورين، اشتدّ ألمي، وزاد رهقي، ويئست من عون خلقك، واحتارت معارفي، حاجتي في نفسي، وأنت تعرفها وتعلم خبيئتي، وثقتي في قدرتك دفعتني للدُّعاء، وأنا الضّعيفة وأملي فيك غير متناهٍ، ورجائي فيك غير مقطوع، فلبيك يا رحمن فلا ملجأ يؤويني سواك، ولا راحة إلّا في حماك، أخرج من قلبي ما لم تكتبه لي، وانزع الخوف من قلبي انتزاعًا، وأبدلني راحة وسكينة، رحماك.. رحماك. “

” نسيت أننا جميعًا سنموت، وأنّ حياتنا الحقيقية هناك في طرف آخر من جسر الحياة الذي نعبره بتؤدة، وقد يسقط أحدنا من بيننا فجأة بقدره المحتوم، لكننا على يقين أنّه سبقنا وموجود هناك، حيث سنلتقي مرّة أخرى بإذن الله. “

” قد نكون قساة أحيانًا لنغلق الطّريق على من يرغبون فينا ولا نرغب فيهم حتّى لا تضيع حيواتهم هباء وهم يُلاحقوننا، وقد يتصدّعون من الدّاخل، لكنّ تلك الصّدوع ستبرأ عندما يتعافون منّا، وسيبرد جرح قلوبهم حتمًا بمرور الزّمن “

” •فضولي شديد، وقلبي حديد “

” يولد الإنسان حرًا، ولكنه في كل مكان يجر سلاسل الاستعباد خلفه، يبدأ الأمر بخطرة أو فكرة، فيقع في شرك تلك السّلاسل دون أن يشعر. “

” يولد الإنسان حرًا، ولكنه في كل مكان يجر سلاسل الاستعباد خلفه، يبدأ الأمر بخطرة أو فكرة، فيقع في شرك تلك السّلاسل دون أن يشعر. “

” كلَّ شيءٍ متّصلٍ بالسماءِ جديرٌ بالحبّ “

” الغضب أسر، والخوف أسر، والحزن أسر، وانشغال الفكر أسر، والشهوات أسر، والرّغبة في الانتقام أسر، حتّام سيظلّ البشر أسرى! ومتى سيتخلّصون من تلك الأغلال؟ “

” أحيانًا نلتقي بقلوبٍ كالصّخور، بل هي أشدّ قسوة، يبتلينا الله بها في تلك الحياة، ولولا قسوتها وضراوتها ما عرفنا قيمة القلوب الرّحيمة الّتي تحنو علينا فتطفئ لظى النّار الّتي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة. “

” -يا من أنِسَتْ به أفئدةُ المُتعَبِين، وعليه عطفت حنايا المقهورين، اشتدّ ألمي، وزاد رهقي، ويئست من عون خلقك، واحتارت معارفي، حاجتي في نفسي، وأنت تعرفها وتعلم خبيئتي، وثقتي في قدرتك دفعتني للدُّعاء، وأنا الضّعيفة وأملي فيك غير متناهٍ، ورجائي فيك غير مقطوع، فلبيك يا رحمن فلا ملجأ يؤويني سواك، ولا راحة إلّا في حماك، أخرج من قلبي ما لم تكتبه لي، وانزع الخوف من قلبي انتزاعًا، وأبدلني راحة وسكينة، رحماك.. رحماك “

” أحيانًا نلتقي بقلوبٍ كالصّخور، بل هي أشدّ قسوة، يبتلينا الله بها في تلك الحياة، ولولا قسوتها وضراوتها ما عرفنا قيمة القلوب الرّحيمة الّتي تحنو علينا فتطفئ لظى النّار الّتي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة. “