كويكول

” الغضب أسر، والخوف أسر، والحزن أسر، وانشغال الفكر أسر، والشهوات أسر، والرّغبة في الانتقام أسر، حتّام سيظلّ البشر أسرى! ومتى سيتخلّصون من تلك الأغلال؟ “

” أحيانًا نلتقي بقلوبٍ كالصّخور، بل هي أشدّ قسوة، يبتلينا الله بها في تلك الحياة، ولولا قسوتها وضراوتها ما عرفنا قيمة القلوب الرّحيمة الّتي تحنو علينا فتطفئ لظى النّار الّتي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة. “

” كلّ “

” فالحياة ضربات، وقد يكون الابتلاء مفتاحًا لرحمة واسعة، وبابا لخيرٍ أعظم. “

” قد تَضلُّ أعيننا الطريق بينما نَتتبع بريق نجمة لامعة وسط جلباب السماء الواسع، فنغوص في عتمة الدَّيجور، نتِيهُ أحيانا، نتخبطُ في حزن لفراقها ربّما، نحملق في الفراغ كثيرًا “

” •بعض الأحزان تترك ثقوبًا في أنفسنا، تظل مفتوحة للأبد، تأبى أطرافها أن تندمل، فنشعر بالخواء، ونتمنّى أن لو كانت صدورنا مُصمتة، لا روح فيها ولا نبض ولا حياة، وتظلّ تلك الثّقوب متنفّسًا تتسلل منه حُرقة البكاء، وشهقات الدّموع، وزفرات تنفح من أعماقنا قهرًا على من فقدناهم “

” وبالموت، لئلا يكون لأحد منّا سكون مع غير الله، ومن تمام الإيمان أن نؤمن بحكمة الله التي لا نراها، كما نؤمن برحمته التي نراها. “

” فحياتنا معارك، وكُلّنا محاربون. “

” نحن نحتاج للآخرين، لانعكاس صورتنا بأعينهم، حتّى وإن مرّوا بنا مرور الكرام، يكفي أنّ نظراتهم إثبات لكوننا على قيد الحياة، نتنفّس، نعيش، ويشعرون بنا. “

” تارة تلفحنا الحياة بأطراف لهيبها فيبرق سطحنا كالخبز الشهي الطازج، وتارة تحرقنا بقلبها الذي يتلظى فيزهد الناس فينا لمرارتنا، “

” «يُولد الإنسان حرًّا حتى يقع في الأسر، أسر بسلطان، أو أسرٍ بسبب الحبّ، وربّما بدَيْنٍ لم يُسدد، والأسوأ أن تأسره فكرة خاطئة، فيموت وهو على قيد الحياة “

” أحيانًا نلتقي بقلوبٍ كالصّخور، بل هي أشدّ قسوة، يبتلينا الله بها في تلك الحياة، ولولا قسوتها وضراوتها ما عرفنا قيمة القلوب الرّحيمة الّتي تحنو علينا فتطفئ لظى النّار الّتي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة. “

” «الحرية شمسٌ يجب أن تشرق في كل نفسٍ، فمن عاش محرومًا منها عاش في ظُلمة حالكة يتّصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر» “

” «يُولد الإنسان حرًّا حتى يقع في الأسر، أسر بسلطان، أو أسرٍ بسبب الحبّ، وربّما بدَيْنٍ لم يُسدد، والأسوأ أن تأسره فكرة خاطئة، فيموت وهو على قيد الحياة.» “

” قد تَضلُّ أعيننا الطريق بينما نَتتبع بريق نجمة لامعة وسط جلباب السماء الواسع، فنغوص في عتمة الدَّيجور، نتِيهُ أحيانا، نتخبطُ في حزن لفراقها ربّما، نحملق في الفراغ كثيرًا، حتى يعوضنا الله بالقمر، وها هي تُضيء عتمة فؤاده وتفوز بقلبه. “