كويكول

” الموتُ حقٌ يجري على حيواتنا فنقف عاجزين أمامه، نسترجع ونسلم أحبابنا للتراب، ونحن على يقين أننا سنكون مكانهم يوما ما، ونرفع أبصارنا آملين في نفحة من نفحات رحمة الله، ونعود وألم الفراق ينخُر في حنايانا وأفئدتنا، أرواحنا تهترئ وكأنها ثوب من حرير علق بغصن زهرة كثيرة الأشواك وتم انتزاعه بقوة! جراح يعجز الأطبّاء عن وصف دوائها، ندبة غائرة تتوسّط الفؤاد، يظل وجعها للأبد، لا يزول، ولا يُنسى، لكننا نتعايش معه عندما يُسكب الصبر على قلوبنا فنتجلّد ونصبر ونستمر في الحياة “

” نحن نحتاج للآخرين، لانعكاس صورتنا بأعينهم، حتّى وإن مرّوا بنا مرور الكرام، يكفي أنّ نظراتهم إثبات لكوننا على قيد الحياة، نتنفّس، نعيش، ويشعرون بنا “

” الحرية شمسٌ يجب أن تشرق في كل نفسٍ، فمن عاش محرومًا منها عاش في ظُلمة حالكة يتّصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر» “

” الحرية شمسٌ يجب أن تشرق في كل نفسٍ، فمن عاش محرومًا منها عاش في ظُلمة حالكة يتّصل أولها بظلمة الرحم وآخرها بظلمة القبر» “

” لا قيمة للجنة بدون أحبابنا، ولا سعادة مع الأسر والقيد، ولا راحة مع القهر، الحرّية هي الحقّ في أن تختار، وتبحث بنفسك عن بدائل الاختيار، ولهذا وهبنا الله العقل. “

” أحياناً نلتقي بقلوبٍ كالصّخور ، بل اشدّ قسوة ، يبتلينا الله بها في تلك الحياة ، و لولا قسوتها و ضراوتها ما عرفنا قيمة القلوب الرّحيمة الّتي تحنو علينا فتطفئ لظى النّار الّتي تشتعل في قلوبنا بسبب هؤلاء القساة “

” بعض الأحزان تترك ثقوبًا في أنفسنا، تظل مفتوحة للأبد، تأبى أطرافها أن تندمل، فنشعر بالخواء، ونتمنّى أن لو كانت صدورنا مُصمتة، لا روح فيها ولا نبض ولا حياة، وتظلّ تلك الثّقوب متنفّسًا تتسلل منه حُرقة البكاء، وشهقات الدّموع، وزفرات تنفح من أعماقنا قهرًا على من فقدناهم، ألم الفراق لا يحتمل “

” بعض الأحزان تترك ثقوبًا في أنفسنا، تظل مفتوحة للأبد، تأبى أطرافها أن تندمل، فنشعر بالخواء، ونتمنّى أن لو كانت صدورنا مُصمتة، لا روح فيها ولا نبض ولا حياة، وتظلّ تلك الثّقوب متنفّسًا تتسلل منه حُرقة البكاء، وشهقات الدّموع، وزفرات تنفح من أعماقنا قهرًا على من فقدناهم، ألم الفراق لا يحتمل “

” الموت حق يجري على حيواتنا فنقف عاجزين أمامه ، نسترجع ونسلم أحبابنا للتراب ، ونحن على يقين أننا سنكون مكانهم يوما ما ، ونرفع ابصارنا آملين في نفحة من نفحات رحمة الله ، ونعود وألم الفراق ينخر في حنايانا و أفئدتنا ، أرواحنا تهترئ وكأنها ثوب من حرير علق بغصن زهرة كثيرة الأشواك وتم انتزاعه بقوة ! جراح يعجز الاطباء عن وصف دوائها ، ا ندبة غائرة تتوسط الفؤاد ، يظل وجعها للأبد ، لا يزول ، ولا ينسى ، لكننا نتعايش معه عندما يسكب الصبر على قلوبنا فنتجلد ونصبر ونستمر في الحياة 🤍 “

” تلك المعارك الّتي يخوضها الآباء والأُمهات من أجل أبنائهم هي الأكثر شراسة، تظهر للأمّهات فيها مخالب، وقد يحمل الآباء فيها السّيوف، وهؤلاء حقًا هم المحاربون. “

” ستظلّ تُبتلى بالنّاس حتّى لا تركن إليهم، وتركن إلى الله وحده. “

” •لا قيمة للجنة بدون أحبابنا، ولا سعادة مع الأسر والقيد، ولا راحة مع القهر، الحرّية هي الحقّ في أن تختار، وتبحث بنفسك عن بدائل الاختيار، ولهذا وهبنا الله العقل. “

” قد نبتلى بالفراق، وبالموت، لئلا يكون لأحد منّا سكون مع غير الله، ومن تمام الإيمان أن نؤمن بحكمة الله التي لا نراها، كما نؤمن برحمته التي نراها. “

” الغضب أسر، والخوف أسر، والحزن أسر، وانشغال الفكر أسر، والشهوات أسر، والرّغبة في الانتقام أسر، حتّام سيظلّ البشر أسرى! ومتى سيتخلّصون من تلك الأغلال “

” نحن لا نُصحح الأخطاء باستبعاد المظلومين، بل بالضرب على يد الظّالم ومنعه، “