كتاب الحب - أصل الغرام نظرة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

كتاب الحب - أصل الغرام نظرة بقلم ياسين رفاعية ... «أصل الغرام نظرة» عبارة لطالما رددناها وطُربنا لسماعها، يقولها اليوم "ياسين رفاعية" عنواناً لـ (كتاب حب) في زمن غاب عن أهله معنى الحُبَّ أو تغيب قسراً، فجاء كتابه لينتشل الصورة من جحيم الرتابة، ويأخذ العبارة (الحب) إلى أقاصي الحياة، يملؤها بجميل القول، يكتبه ويصوغ ملامحه، بروح تسكب في أقداح المعنى نضوج اللغة واكتمالها، وكيف لا وهو حين يكتب، يسافر في أكثر من زمن وأجمل من معنى، ويحلّق في اتجاهات متعددة يستحضر لنا قصصاً عن الحُبَّ وأهله ويصبها في كتاب عن الحُبَّ وفنونه وشجونه، فتهطل علينا غيمة الغرام من سمائها "حكايات" تروي عطشنا للحُبِّ وسحرهِ. ومَن غير ياسين رفاعية أجدر بالحديث عن فلسفة الحب.يقول الكاتب: "... طبيعة الحب أنه يمضي بسرعة، إنه نادر لدرجة أنه لا يمنحنا في أحسن امتياز أن نحظى به أكثر من لحظة خاطفة. إنه غالٍ لدرجة أننا لا نملك مهما نبلغ من الغنى أن ندفع الثمن الباهظ الذي يتطلبه كي يرضى بالتريث أمامنا قليلاً، لكن هذا ليس إلا ليزيده بهاءً ويعلي من قيمته، فلنسرع بالاستمتاع به والتملي منه قبل أن يتوارى لأنه بعد ذلك لن يتاح لنا مقابلته ثانية...".يتألف الكتاب من "مدخل" يتحدث فيه الكاتب عن معظم أعماله ومسيرته الأدبية منذ ستينيات القرن العشرين وإلى اليوم. وتبرز فيه علاقته برفاق الدرب من كتّاب وشعراء وصحافيين ودور نشر، بالإضافة إلى نبذة عن نشاطاته الأدبية وإسهاماته في أكثر من جنس أدبي. ويتبع ذلك مقالات ونصوص "تدور كلها حول الحب. فلسفة وواقعاً ولغة من صميم الشعر (...) وهاهي الآن كلها في كتاب".(ولد) "أصل الغرام نظرة" يوم (مات) ياسين رفاعية رحم الله العاشق الأبدي وأسكنه فسيح جناته.من عناوين مقالات هذا الكتاب نذكر: "الوردة.. وهل تحب؟"، "أصل الغرام نظرة"، "الحب كحبة القمح في السنبلة"، "لحا الله من لا ينفع الود عنده"، "ثلاثة أشياء تذل المرء"، "يا راحلاً.. جميل الصبر يتبعه"، "هل الحب أكاذيب وخداع!؟"، "صافحته.. فغمز يدي"، (...) وعناوين أخرى.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ياسين رفاعية ياسين رفاعية

كاتب وروائي سوري مرموق ولد في دمشق عام 1934، وتلقى تعليمه فيها. عمل في الصحافة والتحرير الأدبي، وفي وزارة الثقافة السوريّة، ثم أسس مع الأديب فؤاد الشايب مجلة "المعرفة". وعمل في جريدة "الأحد" اللبنانيّة، وترأس مكتب صحيفة "الرأي العام" الكويتية في بيروت. وبعد الغزو الإسرائيلي للبنان غادر إلى لندن، حيث عمل مسؤولاً ثقافياً في مجلة "الدستور"، ثم انتقل إلى جريدة "الشرق الأوسط" حتى عام 1996، عاد بعد ذلك إلى بيروت وتفرغ للكتابة.
له أكثر من 25 مؤلفاً في الشعر والرواية والقصة.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد