قواعد جارتين

” : «إن چارتين لم تنسَ أبدًا ما فعله العجزة بحضارتها .. لذا لا يعيش على أرضها من يعبر عامه الخمسين» “

” : «إن چارتين لم تنسَ أبدًا ما فعله العجزة بحضارتها .. لذا لا يعيش على أرضها من يعبر عامه الخمسين» “

” وأصبح البلدان بلدًا واحدا سُمي بالجارتين .. حُرف مع الزمن إلى چارتِين .. “

” جويدا هي مدينتنا التي نسكن بها، أرقى مدن چارتين الأربعة عشر وأكثرهم اكتظاظًا بالسكان “

” جويدا هي مدينتنا التي نسكن بها، أرقى مدن چارتين الأربعة عشر وأكثرهم اكتظاظًا بالسكان “

” فاضل أمين زيدان “

” من يخون مرة يخون كل مرة “

” من يخون مرة يخون كل مرة “

” تتراكم الأفكار بداخلنا على مدار سنواتٍ طويلة، لتتحكم بنا كليًا في اختياراتنا بالأوقات الحاسمة، لكن سيظل الإنسان عاجزًا عن تغيير قدره أبدًا، “

” إنه ليس ميتًا .. وقالت مرة أخرى: • لم تدب فيه الحياة بعد .. “

” •كنت أظن أنني تخليت أخيرًا عن صفاتي الچارتينية بابتعادي عنها .. لكن كما قالت لي أمي ذات يوم؛ إن چارتين قدرنا الذي لم ولن نفر منه .. “

” «كل رجل ينهار عند نقطة معينة.» “

” كل رجل ينهار عند نقطة معينة.» كانت هذه هي جملتي الأخيرة التي كتبتها بأوراقي قبل أن يُطلق القطار صافرته ويعلو صخب حركته مُعلنًا رحيلي عن بلدتي. اسمي فاضل أمين زيدان، طبيب بشري، تخرجت قبل ثلاث سنوات من الجامعة الجنوبية، جنوب بلاد النهر القديم، شاب ريفي طموح في بلاد غير طموحة بالمرة، يقول التاريخ أنها كانت غير ذلك قبل قرون طويلة لكنها اليوم ليست إلا مزيجًا من الفقر والجهل والخراب .. تقدمتُ بأوراقي للعمل بأكثر من مستشفى أو دعني أقل خرائب المستشفيات، ولم يتم قبولي، كعادة باقي الوظائف لا تستطيع البلاد دفع مقابل لعاملين جدد، ولأن الناس لا يستطيعون العلاج على نفقاتهم “

” كل رجل ينهار عند نقطة معينة.» كانت هذه هي جملتي الأخيرة التي كتبتها بأوراقي قبل أن يُطلق القطار صافرته ويعلو صخب حركته مُعلنًا رحيلي عن بلدتي. اسمي فاضل أمين زيدان، طبيب بشري، تخرجت قبل ثلاث سنوات من الجامعة الجنوبية، جنوب بلاد النهر القديم، شاب ريفي طموح في بلاد غير طموحة بالمرة، يقول التاريخ أنها كانت غير ذلك قبل قرون طويلة لكنها اليوم ليست إلا مزيجًا من الفقر والجهل والخراب .. تقدمتُ بأوراقي للعمل بأكثر من مستشفى أو دعني أقل خرائب المستشفيات، ولم يتم قبولي، كعادة باقي الوظائف لا تستطيع البلاد دفع مقابل لعاملين جدد، ولأن الناس لا يستطيعون العلاج على نفقاتهم “

” «كل رجل ينهار عند نقطة معينة.» كانت هذه هي جملتي الأخيرة التي كتبتها بأوراقي قبل أن يُطلق القطار صافرته ويعلو صخب حركته مُعلنًا رحيلي عن بلدتي. اسمي فاضل أمين زيدان، طبيب بشري، تخرجت قبل ثلاث سنوات من الجامعة الجنوبية، جنوب بلاد النهر القديم، شاب ريفي طموح في بلاد غير طموحة بالمرة، يقول التاريخ أنها كانت غير ذلك قبل قرون طويلة لكنها اليوم ليست إلا مزيجًا من الفقر والجهل والخراب .. تقدمتُ بأوراقي للعمل بأكثر من مستشفى أو دعني أقل خرائب المستشفيات، ولم يتم قبولي، كعادة باقي الوظائف لا تستطيع البلاد دفع مقابل لعاملين جدد، ولأن الناس لا يستطيعون العلاج على نفقاتهم “