قال لي القصيبي

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

قال لي القصيبي بقلم تركى الدخيل ... في هذا العمل يتحدث تركي الدخيل عن "غازي القصيبي" الإنسان والمفكر والأديب والمحب لأهله ولأمته الإسلامية، هي صفحات من حياة غازي القصيبي تشبه السيرة الذاتية، ولكنها ليست كأي سيرة لإنها ممتلئة وسعيدة ومثيرة. يقول تركي الدخيل " … كان هو الأكثر تأثيراً وإلهاماً لجيلٍ نشأ في مناخ سياسي واجتماعي وثقافي، كان غازي حاضراً في كل منعطفاته التاريخية السياسيةة والاجتماعية خلال خمسين عاماً، وليس غريباً أن يحتل مكانة متقدمة في قائمة عظماء السعودية". رحلة الخيل لإكتشاف غازي، تمثلت في مقدمته الطويلة بجزأيها، التي جعلها بين يدي ثلاث حوارات أجراها معه على قناة العربية منذ 2004 حتى متصف 2007، قسمها المؤلف إلى جزأين، جزء مصدره الوحيد غازي شعره ونثره وحواراته، والجزء الثاني شهادات أصدقائه وزملائه ومحبيه، ومثلت المقدمة غوصاً في عشرات المؤلفات والحوارات التي نثر القصيبي فيها شعره ونثره وأفكاره الدينية والفلسفية والتنموية، أبرزت موقفه من الشهرة وأناه ب"وجوهها الاثني عشر" كما كان يحب القصيبي أن يعبر، إلى منعطفات التحول الكبير في فكر القصيبي بعد هزيمة 1967، وهو تحول عميق، كانت العقود الأربعة اللاحقة تجلياً له ممارسة وفكراً. عناوين الكتاب: مقدمة.. اكتشاف غازي، الحوارات؛ 1- الملف الساخن سعودة الوظائف في القطاع الخاص؛ 2- تعيين الوزراء وصناعة القرار؛ 3- حياة في الإدارة والمواجهة مع الإسلاميين…

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

تركى الدخيل تركى الدخيل

تركي بن عبد الله الدخيل: سفير، دبلوماسي، إعلامي، وصحافي سعودي. يشغل منصب سفير المملكة العربية السعودية لدى الإمارات العربية المتحدة، صدر تعيينه بأمر ملكي في 29/12/2018.
تاريخ ومكان الميلاد: 2 يوليو 1973 (العمر 50 سنة)، الرياض، السعودية

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد