عندما يقول الجسد لا

رغم كل الظروف مازلت أقاوم

لماذا يقول الجسد لا وما الذي يدفعه لقولها، هل تسبب لنا صدماتنا النفسيه الأمراض هل تسبب لنا كبت المشاعر بداخلنا أوجاع جسديه ملموسة، هل هناك حد فاصلا بين جانبنا الروحاني النفسي وبين اجسادنا هل هناك سور يفصل بين العقل والجسد، صدماتك التي لا تتعامل معها بشكل صحي تبقى داخلك كنار بركانيه تحت سطح هادئ طبقه قشره ارضيه رقيقه سرعان ما سوف تنفجر حممًا تحرق جسدك وصحتك، إذًا الجسد إذا أراد أن يقول لا فهو يمرض، لا يمكنك فصل حالتك النفسية عن جسدك هذا أكيد، صحيح أن التجارب العلميه لا تدعم رأي الكاتب هنا لكني وعن تجربة شخصية أقتنع تمامًا أن هذه هي الحقيقة وإن ساءت حالتك النفسية تكالبت الآلام على جسدك، التوتر الخوف الندم الشعور بالذنب صداع إرهاق آلام في المعدة متلازمين بشكل ملحوظ في حياتنا جميعًا. الحلول تكمن في بعض الإيمان بالقدر، التخلي عن الماضي وعيش الحاضر بكل ذرة فيك، عبر عن إحتياجاتك وحدودك وأحفظهم لأجل روحك، لا تهمل إحتياجاتك وتعلم قول كلمة لا ..... هل الأطلاء مخطئون عندما يسقطون حالة المريض النفسية من حسباتهم عند التشخيص والعلاج ؟؟؟؟! ...... تقبل ماضيك وحاضرك حتى تحفظ صحة جسدك وروحك، نقب داخل روحك لكن لا تجلدها، كن على قدر من الوعي بذاتك وما يدور حولك ما ينفعك وما يضرك، لا تدفن مشاعر غضبك داخلك ربنا أنفجرت في وجه الآخرين وكان لا دخل لهم بما يحدث وسوف تضر صحة جسدك لا محالة....

تحميل معيق للقراءه

اببا

الكتاب شيق وممتع

التحميل يعيق قرائتي كثيرة

لا استطيع قرائتها لأن التحميل لا يبتعد

انا

ووين اللي آنس اللي بتتسهل في ووسوسة ولا نان رئتي انا اسمي عبر واحد اياد محمد اسراء سلسال