صيد الخاطر

(1)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

صيد الخاطر بقلم ابن الجوزي ... أحد أهم ما كتبَ ابن الجوزي، وقد جاء على شكل فصول ممتعة، تتميز الفصول بالإيجاز والوضوح، والأسلوب المشوِّق، وتنوع المواضيع التي يتناولها وأهميتها، وقد بين ابن الجوزي سبب كتابته لهذا الكتاب، وهو أنه كان يعرض له الكثير من الخواطر فينشغل عنها فتذهب فكان مِن المهم حِفظ ما يَخطُر له كيلا ينسى، وهذا ما قام بفعله في هذا الكتاب، إذ هو ببساطة نافذة على ما يدور في نفسه، وتحليله لمَن حوله ووجهات نظره فيهم. وضع به بعض أفكاره وما تأمله في النفس البشرية من خلال ما خاضه من تجارب شخصية في حياته، وجاءت هذه الأفكار بطريقة بديعة في قمة البلاغة لينقل لنا خلاصة خبراته، كما يضم الكثير من التأملات الدينية، محاولًا ترميم ما نظن أنه قد تحطم في علاقتنا مع الله، فيرممنا من داخل أنفسنا. كتاب بديع، خفيف على الروح، يناسب كل عصر، ويريح كل نفس.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ابن الجوزي ابن الجوزي

ابن الجوزي، هو أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد القرشي التيمي البكري. فقيه حنبلي محدث ومؤرخ ومتكلم (510هـ/1116م - 12 رمضان 597 هـ) ولد وتوفي في بغداد. حظي بشهرة واسعة، ومكانة كبيرة في الخطابة والوعظ والتصنيف، كما برز في كثير من العلوم والفنون. يعود نسبه إلى محمد بن أبي بكر الصديق.

عرف بابن الجوزي لشجرة جوز كانت في داره ببلدة واسط، ولم تكن بالبلدة شجرة جوز سواها، وقيل: نسبة إلى "فرضة الجوز" وهي مرفأ نهر البصرة.

تميز ابن الجوزي بغزارة إنتاجه وكثرة مصنفاته التي بلغت نحو ثلاثمائة مصنف شملت الكثير من العلوم والفنون، فهو أحد العلماء المكثرين في التصنيف في التفسير والحديث والتاريخ واللغة والطب والفقه والمواعظ وغيرها من العلوم ..

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

تقييمات ومراجعات (صيد الخاطر)

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد