روعة الكيمياء: العلم المذهل للأشياء المألوفة بقلم كاثي كوب، مونتي إل فيترولف ... اكتشف بنفسك سحر الكيمياء ومتعتها من خلال التجارب العملية. ينظر الكثيرون إلى الكيمياء على أنها علم معقد، تزيد الرياضيات من صعوبته، وتقتصر ممارسته على منشآت بحثية مؤمّنة جيدًا. ومع أن لهذه الجوانب من الكيمياء أهمية قصوى، فإن المعامل والآلات الحاسبة لا تصور بالضرورة الجمال المتأصل في الكيمياء أو المتعة التي تصاحب ممارستها. يتحدى هذا الكتاب النظرة السائدة إلى الكيمياء على أنها علم صعب يثير النفور، وجاف إلى درجة تحول دون الاستمتاع به. ففي هذا الكتاب، يقدم المؤلفان للقارئ سحر الكيمياء وجمالها وروعتها؛ إذ يستخدمان مواد مألوفة لنا لتوضيح مفاهيم الكيمياء بلغة الحياة اليومية، بدءًا من تغير ألوان أوراق الأشجار في الخريف، مرورًا بالألعاب النارية، وطريقة عمل كاشف الدخان والحاسبات الآلية. يستهل الكاتبان كتابهما بفرقعة: صاروخ الزجاجة الملونة الذي يُركَّب باستخدام أشياء عادية يمكنك أن تجدها في مرآبك، ثم يقدمان مبادئ الكيمياء باستخدام مواد منزلية ولغة غير متخصصة مألوفة لنا. ويوضحان للقارئ أساسيات التركيب الذري، وطبيعة الروابط الجزيئية، وعالم التفاعلات الكيميائية المفعم بالحياة، ويستخدمان التشبيهات والأمثلة لإلقاء الضوء على المبادئ الأساسية، مثل: الديناميكا الحرارية، والكيمياء الضوئية، والكيمياء الكهربائية، والتوازن الكيميائي، كما يفسران أسباب التفاعلات الكيمائية ونتائجها. وتبرز الملاحظات المثيرة متعة وسحر تعلم الكيمياء. يثبت هذا الكتاب الممتع الغني بالمعلومات أن الكيمياء يمكن أن تكون علمًا يستهوي عقولنا ومداركنا، ويمكن أيضًا — إذا كان لدينا الاستعداد للتجربة بأنفسنا — أن يكون مصدرًا للمتعة. هذه الترجمة العربية صادرة ومتاحة مجانًا بموجب اتفاق قانوني بين مؤسسة هنداوي ودار نشر برومثيوس، إحدى مطبوعات مجموعة ذا روان أند ليتلفيلد بابلشينج جروب، إنك. حقوق الترجمة محفوظة لمؤسسة هنداوي.
كتب مشابهة
تقييمات ومراجعات (روعة الكيمياء: العلم المذهل للأشياء المألوفة)
مراجعات العملاء
0.0 out of 5 stars
من 0 مراجعات
تقييمات ومراجعات
-
5 نجوم
- 0 %
-
4 نجوم
- 0 %
-
3 نجوم
- 0 %
-
2 نجوم
- 0 %
-
1 نجوم
- 0 %
أحدث المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.
Recent Quotes
لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.
القرّاء
لا يوجد قراء بعد