دهام

” •تِلْك القوية العنيدة الَّتِي يرَاهَا الجمِيع... إلَّا أنَا، هَذَا الشعور المُوجِع الَّذِي يخنقك مِن الدَّاخل حِين تجد الجمِيع يُطَالبك أَن تكون مَا يُريده هُوَ، ولَا يلتفت أحد إِلَى مَاذَا تكون أَنْت! لَا يَرَوْنَ مِنْك سِوَى الصُّورة الَّتِي تُنَاسب طُموحَاتهم وتطلُعَاتهم، ربمَا ينظرون إِلَيْكَ لَكِن لَا يُمكنهم رؤيتك... “

” تعلمتُ أَن قُوتَنا الحقِيقية لَيْسَتْ فِي تِلْك الأشْيَاء الَّتِي اسْتطعنَا الحُصُول عَلَيها، بَلْ فِي تِلْك الَّتِي اسْتطعنَا الصُّمُود بَعْد أَن فَقَدنَاهَا “

” مَنْ يَنظُرْ للأعلى وعَيْنُهُ عَلَى القِمَّة وحدها تَغُصْ أقْدَامه بالوحل دُونَ أَن يدري، ومَنْ يَنظُرْ تَحْتَ أقْدَامه وعَيْنُهُ للأسفل فدَومًا يصطدم رَأْسُه بكُلِّ شَيْء، عَلَينا أَن نضع عينًا عَلَى القِمَّة كي نصل لمُبتغانا وعينًا عَلَى أقدامنا أَيْنَ تخطو كي لَا نسقط “

” إِلَى «أُولَئِكَ الَّذِينَ يَخُوضُون حُروبًا لَيْسَتْ باخْتِيارِهم، أُرْغِمُوا عَلَيْهَا دُونَ أَن يَعْرِفُوا بِأَيِّ ذَنبٍ أُلقوا ببحُورِ التَّهْلُكَة... الِاسْتِسْلَام لَمْ يَعُد خِيارًا “

” بكُلِّ مَا استطاعت مِنْ ضَعْف، هَذَا مَا “

” نتشبث بحلم ونبذل في سبيله كل شئ حتي ارواحنا،ونظل ننتظر يوم بعد يوم ان يتحقق،لتأتي ريح عاصفه تهدد إمكانية الوصول بعد طول المسير وانتظار! “

” لا أحد يأخذ الدور الذي يختاره،بل الدور الذي يستحقه!لن تربح حرب انت بالفعل تخليت عنها و استسلمت لهزيمتك فيها! “