بلاد تركب العنكبوت

” - طموح الإنسان لا حد له.. ومثلما تطور السلاح البسيط الذي كان من الممكن أن يُستخدم لمصلحة الإنسان وحمايته إلى قنابل نووية قادرة على إبادة شعب بأكمله.. تطورتْ «مواقع التواصل الاجتماعي» في عصرنا الرقمي إلى الحد الذي ابتلع حيوات الناس بالكامل! “

” إكرام الميت دفنه، لكن لا كرامة في عالم ينهار. “

” النائم لا يعرف أنه نائم، بل يتعامل مع عالم الأحلام وكأنه حياة حقيقية، لذلك يغضب الحالِم، ويخاف، ويضحك، ويهرب من الخطر.. ولو عرف أنه في حلم لجلس في أحد زواياه لا يلوي على شيء، حتى وإن هاجمته وحوش العالم. “

” لا فارق بين النوم والموت، كلاهما تأشيرة لمغادرة العالَم الواقعي، والترحُّل عبر بُعد آخر، له قوانين خاصة تُسيِّره. “

” الحقائق لا تختفي بتجاهلها. “

” رأت صراعًا أزليًا بين الموجب والسالب.. هكذا هو الحال في كل وقت وكل مكان.. لا يمكن فصل الناس إلى موجب وسالب إلا ويومًا ما ستلتقي الأقطاب المتضادة.. تقترب.. تتلامس.. فيحتدم الصراع. هذا الصراع الشرس لا يعترف بالواقفين على الحياد بين الأقطاب المحتدمة.. بل يسحقهم في طريقه. شيطان الدماء ينفر من الأشباه، وينجذب إلى الأقطاب المختلفة لأن كلًّا منهما يرى في الآخر خطرًا مُميتًا! “

” رأت صراعًا أزليًا بين الموجب والسالب.. هكذا هو الحال في كل وقت وكل مكان.. لا يمكن فصل الناس إلى موجب وسالب إلا ويومًا ما ستلتقي الأقطاب المتضادة.. تقترب.. تتلامس.. فيحتدم الصراع. هذا الصراع الشرس لا يعترف بالواقفين على الحياد بين الأقطاب المحتدمة.. بل يسحقهم في طريقه. شيطان الدماء ينفر من الأشباه، وينجذب إلى الأقطاب المختلفة لأن كلًّا منهما يرى في الآخر خطرًا مُميتًا! “

” في بداية نوبات الصرع رسم «فان جوخ» لوحة «ليل النجوم» وقال: «أنا لا أعرف شيئًا على وجه اليقين، ولكن رؤية النجوم تجعلني أحلم». لم تكن النجوم في لوحته كما أبدعتها يد الخالق في لوحة السماء، بل كانت شموسًا عديدة ملتهبة. “

” المنطق سُم الخيال. “

” لا فارق بين اختفاء الممنوع أو بقائه. “

” لا نفهم سوى الأحكام التي تصدرها محكمتنا الخاصة.. ولذلك يتوه مفهوم العدل بين ملايين المحاكم الخاصة.. والرسمية! “

” لا نفهم سوى الأحكام التي تصدرها محكمتنا الخاصة.. ولذلك يتوه مفهوم العدل بين ملايين المحاكم الخاصة.. والرسمية! “

” هي لم تجرب كيف يحرق الشك الروح؛ فتنسلخ، فتُدمى، فتتشقق، فتنتفض باحثة عن دواء.. حتى وإن كان لهذا الدواء آثار جانبية. عندما يتألم المريض ويشق عليه العذاب لا يفكر سوى في سبيل لتخفيف الألم.. تتعطل كل مُستقبِلات التفكير الأخرى. “

” لعل هذا هو الفارق الجوهري بين الإنسان والحيوان.. فالأول يرسم صورته الذهنية عن نفسه من خلال رأي الآخرين به، أما الأخير فلا يعبأ كيف تتطلع العيون إليه. “

” هل يمكن للصور أن تكون خدَّاعة ومُغوية مثل الكلمات؟ “