بلاد تركب العنكبوت

(97)
(41)
تقييم الكتاب
3.6/5
80
نبذة عن الكتاب

بلاد تركب العنكبوت بقلم منى سلامة ... من فضلك..اخلع منطقك على عتبتها..فالمنطق سُم الخيال !

نبذة عن الكاتب

منى سلامة منى سلامة

من مواليد محافظة الدقهلية المصرية في 1985م..
تخرجت في كلية الطب البيطري في جامعة المنصورة عام 2008.. تشترك أعماها في الطابع الاجتماعي لكنها تتنوع بين الواقعي في بعضها والخيالي في البعض الآخر.. بدأت بنشر كتاباتها إلكترونياً وهي أربعة أعمال: قطة في عرين الأسد، ومزرعة الدموع، وجواد بلا فارس، والعشق الممنوع.. نشر لها ورقيا الأعمال التالية مع دار عصير الكتب للنشر والتوزيع: كيغار وقزم مينورا ومن وراء حجاب وثاني أكسيد الحب..

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : بلاد تركب العنكبوت

بتول جلقمة

فالمنطق سُم الخيال!

بتول جلقمة

اخلع منطقك على عتبتها.. فالمنطق سُم الخيال!

عبدالرحمن إبراهيم

تبخَّرتْ مياه البحر الأبيض المتوسط!

Dina Hussein

هل نظر «قابيل» إلى يديه بعدها، هل عادت إليه دفقات المشاعر الإنسانية حين رأى دماء أخيه واشتمها..

Dina Hussein

هل نظر «قابيل» إلى يديه بعدها، هل عادت إليه دفقات المشاعر الإنسانية حين رأى دماء أخيه واشتمها..

إيمان رشاد

إصلاح الماضي لا يتطلب السفر إليه، بل يتطلب الالتفات إلى اللحظة الحاضرة، لأنها بعد ثانية واحدة.. ستصير جزءًا من الماضي.

إيمان رشاد

إصلاح الماضي لا يتطلب السفر إليه، بل يتطلب الالتفات إلى اللحظة الحاضرة، لأنها بعد ثانية واحدة.. ستصير جزءًا من الماضي.

لميس الغَمْري

همومنا كجبالٍ فوق أظهُرِنا وفي القلوب كموج البحر تضطربُ. تضيق سبعُ سماوات بأنفسنا فلا يُرى في السما ضوءٌ ولا سحبُ. هو السواد وكلٌّ يستحيل لهُ اللون والطعم والأشعار والكتبُ. د. محمد فؤاد.

لميس الغَمْري

وللخيال بقية...!

لميس الغَمْري

تذكَّر أنك كنتَ دومًا تقول «الظلال أبدًا لا يكذب»! لكن دعني أُجبر نقص كلماتك فأقول «لكنها لا تَروي القصة كاملة»!

لميس الغَمْري

ترى بعين الخيال سواد العالم يختلط بلون أحمر زاهٍ.. دافئ كأحضان حبيبة.. وتفوح منه رائحة الحياة.

لميس الغَمْري

ترى بعين الخيال سواد العالم يختلط بلون أحمر زاهٍ.. دافئ كأحضان حبيبة.. وتفوح منه رائحة الحياة.

لميس الغَمْري

هل خفتَ من قصة أصحاب السبت التي قرأها عليك مُعلمك في صغرك؟.. عندما أخبرك أن الله لم ينزل عقابه على العُصاة وحدهم، بل على أولئك المتفرجين الذين لم يأمروا بمعروف أو ينهوا عن منكر.. هل تذكرتَ القصة الآن؟.. هل قوي قلبك وعزيمتك على تغيير المنكر في واقعك بدرجاته.. قلبًا ولسانًا ويدًا؟ أأدركتَ الآن أن الحل ليس في الهرب، بل في إعادة بناء الضمائر والأخلاق؟

لميس الغَمْري

إنهم يشعرون الآن أنهم ناقصون جدًا.. فكل منهم أكمل بالأوهام ما كان ينقصه في الحقيقة.. إنهم الآن لم يعودوا يشعرون بالاكتمال في غياب شخصياتهم الرقمية.

لميس الغَمْري

ها أنت قد رأيتَ بنفسك أنهم مارسوا كل رذائل البشرية داخل العالم الافتراضي! هربوا من واقعهم القاهر.. لكنهم في العالم الأزرق وقعوا في كل ما كانوا ينادون ببطلانه.. مارسوا على بعضهم البعض ألوانًا من القهر، الظلم، الخيانة، الفساد، التنمر، العنصرية، الحقد، الغِل، الحسد، التباغض، تتبع العورات، وقذف المحصنات..! تعاملوا مع بعضهم البعض وكأنهم يخالطون آلات صماء لا تحس.. أو لعلهم بالفعل صاروا مزيجًا من البشر والآلة.. كلما صارتْ التكنولوجيا أكثر ذكاءً، جعلتنا نحن أكثر غباءً! فتحتْ التكنولوجيا أمامهم دروبًا واسعة.. لكن ما فائدة العلم بغير أدب؟!.. ما فائدة الضمير بغير مرجعية ربَّانية يحتكم إليها؟! وفوق ذلك يرفضون الاعتراف بأنهم أصبحوا نسخًا من كل