ايماجو

” بمجرد أن انفردت بنفسها كسر الغشاء الخارجي الذي كانت تحيط بيه نفسها أمام الجميع و إنهار جبل الثلج الذي كان يلفها، لم تتحرك من خلف باب شقتها، بعد أن اغلقته خلفها، هوت إلى الأرض جالسه بإنهيار شديد، أخذت تبكي بكاء مرير، يعتريها فقدان و خواء سكن فؤادها منسوخ “

” عندما تندفع السهام إلى قلوبنا بلا رحمة بأيدى من نحب نفتح لها صدورنا بإبتسامة رضا ولا نحاول أن نتفاداها فالموت هنا لن يكون بسبب النصل .. سيتغلغل السهم فى القلب ليجده قد مات بالفعل قبل أن يصل إليه وفقد قدرته على النبض وسيبصر النصل لوحة رُسمت على الشغاف بدماء سوداء لحروف كلمة .. خيانة دعاء عبد الرحمن, إيماچو “

” لم يستطع أن يمنع عقله من التفكير بها، ولا قلبه من الدعاء لها، فهي لم تكن مصدرا لشقائه في يوم من الأيام، بل علي العكس تماما...هو من دخل حياتها فجأة وهو من انسلخ منها بلا وداع. دعاء عبد الرحمن, إيماچو “

” أمام ضراوة صفعات الدنيا، لا نتألم كثيرًا من صفعات كفوف المقربين إنما هي فقط تجعلنا نرتد إلى الخلف مبتعدين في الوقت الذي نتمنى فيه الاقتراب منهم أكثر نتمنى لو نرتمي في أحضانهم، تحتوينا صدورهم وقلوبهم وهمساتهم الداعمة. دعاء عبد الرحمن, إيماچو “

” لماذا تأتي الطعنة دائما من المقربين؟ ربما لو كانوا أكثر بعدا لأصابت طعنتهم مكانا آخر اقل خطورة ، اقل ألما ، لا ينضح بالنبضات التي تدق لأجلهم ! دعاء عبدالرحمن, إيماچو “

” غريبة هي أحوال البشر ، أراد رد كيدهم فاتهموه بالعدوان .. فغالبا لانصبح مثاليين إلا عندما نستسلم للذبح “

” عندما تندفع السهام إلي قلوبنا بلا رحمة بأيدي من نحب نفتح لها صدورنا بابتسامة رضا ولا نحاول أن نتفاداها فالموت هنا لن يكون بسبب النصل سيتغلغل السهم في القلب ليجده قد مات بالفعل قبل أن يصل إليه وفقد قدرته علي النبض وسيبصر النصل لوحة رسمت علي الشغاف بدماء سوداء لحروف كلمة ....... خيانة “

” لماذا تأتي الطعنة دائما من المقربين؟ ربما لو كانوا أكثر بعدا لأصابت طعنتهم مكانا آخر اقل خطورة ، اقل ألما ، لا ينضح بالنبضات التي تدق لأجلهم ??! “

” لقد كادت أن تسقط وهي تعدو بعيدًا، متعثرة بكذبها وترددها وضعفها وحبّها! “

” "الإيماجو دي ماهي الا انعكاس لصورتك الداخلية عن نفسك.النقص الي حاسة بيه ومحتاجة تكمليه،شايفة نفسك ضغيفة هتبقي ضعيفة،شايفة نفسك قوية هتبقي قوية،اختاري يا "حبيبة" انت عاوزة تبقي ايه" “

” عندما يهمس القلم تنصت الأوراق، وتخفق للهيب الأحبار “

” منقذتى هى، أم أنا أنقذتها؟! احترت فى أمرى، بل هو فى الغالب أمرها اقتحمت حلمى وغيبوبتى، فوجدتنى قد رسمتها لست مرهقاً لأعشق حلماً، ورغم ذلك عشقتها “

” كيف لمصافحة تبدو بريئة للناظرين ولم تتعد الثوان أن تترك هذا الأثر في النفوس ؟! “

” هي أيضاً تشتاق وستعود اليه , ولكن ليس الآن .. ليس قبل أن تتأكد أنها تختار دون ضغوط .. ليس قبل أن تتأكد من قرارها الذي ستصبح مسئوله عنه في المستقبل .. ليس قبل أن تتأكد أنها قد وجدت ذاتها التي كانت تفتش عنه طويلاً , حتي بدأ ضوؤها يلمع من بعيد ملوحاً لها بترحاب , وليس قبل أن توقن تماماً أنها قد أصبحت امرأه أخري .. امرأه غير قابله للكسر . “

” عندما تندفع السهام الى قلوبنا بلا رحمة بإيدي من نحب نفتح لها صدورنا بإبتسامة رضا ولا نحاول ان نتفادها فالموت هنا لن يكون بسبب النصل سيتغلغل السهم في القلب ليجده قد مات بالفعل قبل ان يصل إليه وفقد قدرته على النبض وسيبصر النصل لوحة رسمت على الشغاف بدماء سوداء لحروف كلمة خيانة “