الملك العادل

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الملك العادل بقلم محمد عطية الإبراشي ... هل يمكن الإنسان أن تصبح في حجم عقلة الإصبع؟ نعم هل يمكن أن يقف على أوراق الزهر ويختفي داخل الحشائش ؟ نعم هل يمكن للبجعة تلك الطائر الجميل أن تصبح كائنا متوحشا؟ نعم هل يمكن أن ينساب الذهب في النهر بدلا من الماء؟ نعم نعم مكن كل ذلك وأكثر منه أن يحدث ولكن في المكتبة الخضراء في قصصها التي تعد من روائع القصص والتي تخطى عددها الخمسين قصة أن بري عالم الأساطير الملونة والخيال السرمدي يفتح لنا درابعه ويطوقنا حتى نقوض في أحضان عالمه المسحور بشخصياته وأبطاله التي نعرفهم جيدا جيلا بعد جيل، ولا يزالون يمدونا بذات البهجة التاسعة في كل مرية أطبوا علينا فيها البنين وبلادها المحبة سندريلا الفتاة الرقيقة عقلة الإصبع المتناهي الصفر وغيرها من العوالم التي تلج إلى أحيائها الشيقة مما يمثل تراثا حاليا رائعا بعد أطفالنا بما يحتاجون اليه. من مضادات تسبح منها العقول الناشئة وتستمتع بها لتصل إلى حدود السماء وتخلق إلى جانب النجوم المضيئة بالمعاني السامية والكلمات الراقية والرسوم المعبرة

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد عطية الإبراشي محمد عطية الإبراشي

له (103) كتاب بالمكتبة, بإجمالي تحميل وقراءة (31,061)

المفكر والفيلسوف محمد عطية الإبراشي حفظ القرآن في كتاب القرية، حصل على دبلوم دار العلوم عام 1921، ثم عين مدرسا للغة العربية بالمدارس الابتدائية. في عام 1924 سافر إلى إنجلترا في بعثه دراسية، لدراسة اللغة الإنجليزية وآدابها، وقام بدراسة علوم التربية وعلم النفس، وحصل على دبلوم في التربية وعلم النفس من جامعة إكسترا عام 1927، وجذبته دراسة اللغات الأخرى فدرس اللغة السريالية حتى حصل على شهادتها من كلية ا المفكر والفيلسوف محمد عطية الإبراشي حفظ القرآن في كتاب القرية، حصل على دبلوم دار العلوم عام 1921، ثم عين مدرسا للغة العربية بالمدارس الابتدائية. في عام 1924 سافر إلى إنجلترا في بعثه دراسية، لدراسة اللغة الإنجليزية وآدابها، وقام بدراسة علوم التربية وعلم النفس، وحصل على دبلوم في التربية وعلم النفس من جامعة إكسترا عام 1927، وجذبته دراسة اللغات الأخرى فدرس اللغة السريالية حتى حصل على شهادتها من كلية الملك في لندن عام 193، وبعدها حصل على دبلوم في اللغة العبرية من معهد اللغات الشرقية عام 1930.
عندما عاد إلى مصر عمل في كلية دار العلوم لتدريس التربية وعلم النفس، وتخرج على يديه العديد من الأساتذة أمثال: د. أحمد الحوفي، د. أحمد شلبي، د. سيد رزق.. وغيرهم، ثم اختاره د. طه حسين ليصبح عضوا في لجنة الترجمة والنشر لترجمة الثقافة الغربية إلى اللغة العربية، ثم انتقل إلى وزارة المعارف العمومية عام 1945 ليشغل عدة مناصب بها، ثم استقال منها في عام 1953، وكانت هذه الاستقالة نقطة تحول خطيرة في حياته، حيث مارس أسلوبا مختلفا من أساليب التربية، وهو التربية من خلال الكتابة والتأليف، كان أول مصري يكتب ويؤلف ويطبع كتابا باللغات السامية، وقد أنشأ قسما خاصا لطبع الكتب العبرية والسريانية في المطبعة الأميرية، واستورد الحروف الخاصة بهاتين اللغتين من فرنسا عام 1935.
أهدى إلى المكتبة العربية أربعين كتابا

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد