أحمد شمس الدين الحجاحى

المسرحية الشعرية في الادب العربي

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

المسرحية الشعرية في الادب العربي بقلم أحمد شمس الدين الحجاحى ... هذا الكتاب محاولة لتأصيل فكرة المسرح العربي من حيث هو فن عربي تشكل بمقومات عربية قائمة على بينه وبين المسرح الغربي أسس من فنون القص الشعبي العربية وهي بدورها تحدد شكله وتحدد الخلاف "اته فالمسرح | من لقد كان المسرح العربي في تاريخه الحد يعيش تجريباً خاصاً به نابعاً هو العربي محاولة لمسرحة قصصية مبنية على الغناء لسرد والقص الذي يمثل علاقة أساسية لفنون الفرجة الشعبية دكتور احمد شمس الدين الحجاجي العربية . والمسرح الشعري العربي قد مر بمراحل تطور منذ أن كتب شوقي مسرحياته حتى كتابة صلاح عبد الصبور للمسرح وهو تطور اعتمد اعتماداً كبيراً على تطور الشعر، وما زاد على ذلك في الحرفية وتقنية المسرح إنما هو امتداد التطور الذي حدث للمسرح العربي ويمكن أن نسمى جميع هذه المراحل فواصل في حركة مسرحية شعرية واحدة يمكن تسميتها بفترة نشأة المسرحية الشعرية العربية المبنية على أسس الفرجة الشعبية في غنائيتها وسردها وحكيها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

أحمد شمس الدين الحجاحى أحمد شمس الدين الحجاحى

' أستاذ بكلية الآداب - قسم اللغة العربية- جامعة القاهرة. ولد في الأقصر في سنة 1935 صل عام 1965م على درجة الماجستير في النقد المسرحي في مصر، ثم على الدكتوراه في سنة 1973م بأطروحته «الأسطورة في المسرح المصري المعاصر». كما نال على جائزة الدولة التقديرية للآداب لعام 2010.
إضافة إلى مقالات وكتب متعددة في مجال النقد الأدبي والمسرح، فقد ألّف الأستاذ الحجاجي رواية «سيرة الشيخ نور الدين» و«نالت الرواية قبولا حسنًا في الأوساط الأدبية واختيرت ضمن أفضل مائة رواية في القرن العشرين». وأصبحت هذه الرواية مسلسلاً تلفزيونيًا بعنوان «درب الطيب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد