المخ الأبله

(8)
(6)
تقييم الكتاب
3.9/5
15
نبذة عن الكتاب

المخ الأبله بقلم دين بيرنيت ... دُوَارُ الحَرَكَةِ. الكَوَابِيس. عَدَمُ تَذَكُّرِ أسمَاءِ النَاسِ. لِمَاذَا دَخلتُ هَذهِ الغُرفَةَ؟ بالنسبة إلى شيءٍ يُفتَرض أنه مذهلٌ ومتطورٌ وسامٍ للغاية، المخ البشري به قدر لا بأس به من الفوضى ولا يخلو من عدم النظام وعرضة بشكل كبير للأخطاء. في المخ الأبله عالم الأعصاب دين برنيت يحتفي بكل ما يعتري المخ البشري من عيوب ونقائص بكامل بهائها، ويعرض لنا تأثير تلك النزوات على حياتنا اليومية. مبني على خبرة بحثية أصيلة ومكتوب بأسلوب مُمتع ومُسلٍّ، هذا الكتاب لأي شخص تعجَّب من قدرة مخنا الشخصي على أن ينغص علينا حياتنا ويخربها، وتساءل بحق الإله ما الذي يدور حقًّا داخل رأسه. "نزهة علمية ممتعة مع العمليات العقلية غير العقلانية التي نقوم بها". جايا فينيس، مؤلفة "مغامرات في الأنثروبوسين". "مقدمة رائعة لعلم الأعصاب". لايل ساناي، صحيفة "الإندبندنت". "يطرح الكتابُ نقاشاتٍ مُنِيرةً عن طريقة عمل الذاكرة، وعن الخوف ونوبات الهلع، وعن مدى عرضتنا لأن يخدعنا الآخرون أو يصيبنا الاكتئاب، وعن أعاجيب وبدائع الحواس البشرية". وال ستريت جورنال

نبذة عن الكاتب

دين بيرنيت دين بيرنيت

عالم أعصاب، عمِل مُعلمًا ومحاضـــــرًا بمعهـــد الطـــــب النفسي وعلم الأعصاب الإكلينيكي التابع لجامعة كارديف في المملكة المتحــدة. قبـــل أن يتفــــرغ للتأليف والكتابـــة حيث كــــان معروفًا سابقًا بعمــــوده العلمـــي الساخـــــر "رفرفة المخ" في صحيفة الجارديان، والذي استمــــر مــــن عـــــام 2012 إلـــى عام 2018. مفضيًا بعد ذلك إلى ظهور كتابــه الأول والأكثـــر مبيعًا "المــــخ الأبله"، والذي ظهر بعده إصدارات أخرى له مثل كتاب "المخ السعيد" والذي يصدر في اللغة العربية عن دار عصير الكتب أيضًا، وغيره من الكتب. وبجــانب ذلك يشـــارك دكتــور برنيت في بعض عروض الكوميديا الارتجالية -stand-up comedy-.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

3.9/5

3.9 out of 5 stars

من 5 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

47 %

4 نجوم

20 %

3 نجوم

20 %

2 نجوم

7 %

1 نجوم

7 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد