الكود الوردي

(6)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الكود الوردي بقلم محمد البيز ... من ضفاف شاطئ الأدب الجنائي أبحر بك في أعالي بحار الجريمة اللجية ، وعلى متن سفينة أشرعتها من الغموض ومجاديفها الألغاز تتلاطمها أمواج من المصاعب والأخطار حتى توشك على الغرق . لكن دهاء الربان وحكمته وعزيمته وحنكته تتسيد الموقف وتنتصر في النهاية بأساليب شيقة، وبطريقة مختصة منمقة اختص بها المؤلف، تجعل عقل القاريء متحفزا طوال طريق القراءة، في كل قصة من قصص الكتاب: جريمة ، يباشر المحقق مكان الجريمة، ثم تبدأ رحلة البحث عن الحقيقة، جمع الأدلة وتحليل الأحداث، وربط الوقائع، وتفكيك الخيوط وترقب النتائج. في قالب أدبي بسيط بهدف الكتاب إلى تقديم تحفيز ذهني، وتفاعل عقلي، واستجابة نفسية وتجربة ثرية تضيء زوايا مختلفة من الحياة.

نبذة عن الكاتب

محمد البيز محمد البيز

محامي وكاتب وصانع محتوي سعودي.

وُلد محمد عيسى البيز في العاصمة الرياض، حيثُ نشأ فيها ودرس وتعلّم في إحدى مدارسها، وبعدها أنهى المرحلة الثانوية العامة بتقدير امتياز، ثمّ أكمل دراسته ليحصل على شهادة الدبلوم في تخصص العلوم الأمنية، ثم واصل طريقه العلمي ليحصل على درجة البكالوريوس في تخصص الشريعة الإسلاميّة، ليحصل من بعدها على درجة الماجستير بتخصص الأنظمة، كما حصل على شهادة مدرب بعد أن تدرّب في العديد من المؤسسات الأمنية الكبيرة في العاصمة الرياض.

شغَلَ محمد البيز العديد من الوظائف والمسؤوليات المهمة في المملكة العربية السعودية، منها:
- يعمل مدربًا معتمد رسميًّا من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية.
- يعمل محاميًا ممارسًا ومستشارًا جنائيًّا في مدينة الرياض في الوقت الحالي.
- شغل سابقًا منصب مستشار قانوني ومدير التقاضي لدى الشؤون القانونية بالأمن العام. كان يشغل منصب رئيس تحقيقات وضابط بحث وتحري بشرطة الرياض سابقًا. - كان عضوًا فعالًا لدى هيئة المحاميين السعودية.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد