الفيكونت الذي أحبني

(3)
(2)
تقييم الكتاب
5.0/5
1
نبذة عن الكتاب

الفيكونت الذي أحبني بقلم جوليا كوين ... لكنّ كُتّاب أعمدة النميمة مُخطئون هذه المرة، فأنطوني بريدجرتون ليس فقط ينوي الزواج، بل إنه اختار زوجة بالفعل! ولا يحول بينه وبين عروسه المقبلة، سوى أختها الكبرى، كيت شيفيلد – المرأة الأكثر تطفلًا في قاعات الرقص بلندن قاطبةً. ورغم أن تلك المتآمرة الجريئة قد أفقدت أنطوني صوابه بإصرارها اللعين على منع الخطبة، فإنه كلما أغمض عينيه ليلًا، طاردته كيت في أحلامٍ لا تنفك تزداد جنونًا، أما كيت فتؤمن خلافًا للاعتقاد الشائع، بأن المنحلّين أخلاقيًّا لا يصلحون أزواجًا وإن تابوا، والأنكى من ذلك أن أنطوني بريدجرتون هو الأكثر شرًّا بين جميع المخادعين. عزمت كيت على حماية أختها – غير أنها تخشى ضعفًا في قلبها. "كويـــــــن هــــي ملــــكة الروايـــــــات الرومانسية التاريخية". - إنترتاينمنت ويكلي "كوين.. ملكــــــة الرومانســــــية. لقد رسمت عائلة تفيض جاذبية وجمالًا، وخطّت مجتمعًا يفيض حياةً وسحرًا حتى إننا نود لو نستطيع الغوص داخل الصفحات والتعرّف بهم". - راديو NPR "جوليا كوين هي حقًّا جين أوستن عصرنا الحالي". - جيل بارنيت "كويــــن حكّاءة مــــــن الطـــــراز الأول. قلمها خفيف وجريء، كما أنها بارعة في صنع شخصيات لا تُمحى". - بابليشرز ويكلي "روايـــــة مبهـــجــــة، زاخرة بالســــحر والفكاهة والدهاء". - مراجعات كيركوس

نبذة عن الكاتب

جوليا كوين جوليا كوين

ولدت جوليا بوتنجر عام 1970 في نيو إنجلاند. حملت الاسم جوليا بوتلر ومن بعده جوليا بوتنجر حتى عُرفت في الوسط الأدبي باسم جوليا كوين. درست تاريخ الفنون والأدب في جامعة هارفارد، ثم قررت أن تُصبح طبيبة. لكن شغفها بالروايات الرومانسية التاريخية التي وقعت تحديدًا في عصر الوصاية على العرش (1811 – 1820) جعلها تخطُّ أولى رواياتها في أثناء دراستها عندما التحقت بكلية الطب جامعة يالي. نُشر أول أعمالها "Splendid" في عام 1995، ثم توالت الأعمال منذ ذلك الحين لتنــــــــال كـــــوين لقب "مؤلفة النيويــــــورك تـــــايمز الأكثر مبــيــــــعًا" للروايــــــــات الرومانســـــــية التاريخية.

أعمال أخرى للكاتب

مراجعات كتاب : الفيكونت الذي أحبني

لا توجد مراجعات بعد.