الشتاء في لشبونة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الشتاء في لشبونة بقلم أنطونيو مونيوز مولينا ... "يعزف ""بيرالبو"" موسيقا الجاز، في ""الليدي بيرد""، وهناك سمعَته ""لوكريثيا"" فشُغفت بموسيقاه، وأُغرم هو بغموضها. بعد وقتٍ طويل يقابل الراوي ذاك العازف ""بيرالبو"" مجدّداً، لكنه الآن يتخذ اسم ""جياكومو دولفين""، ويعيش حياة مختلفة، فما الذي جرى خلال هذه السنوات؟ ولماذا غيّر اسمه؟ وما حكاية اللوحة المسروقة؟ أيكون في عنوان الأغنية ""لشبونة"" التي تتكرّر مراراً وتكراراً مفتاحُ الماضي الغامض؟ في الشوارع الممطرة الرطبة، وفي البارات الليلية الغارقة في الدخان، وفي الليالي المليئة بأضواء زرقاء ووردية، وعلى إيقاع موسيقا الجاز، يسعى أبطال الرواية لفهم الحب والموسيقا وسرّ مدينةٍ لا جدوى من الهروب منها، لأنها ستلاحقهم إلى آخر العالم. في هذه الرواية التي حازت على الجائزة الوطنية للأدب وجائزة النقاد في إسبانيا، يكتب ""أنطونيو مونيوث مولينا"" بحبكة بوليسية رشيقة، قصيدة حبّ في عشق الموسيقا. "

نبذة عن الكاتب

أنطونيو مونيوز مولينا أنطونيو مونيوز مولينا

أنطونيو مونيوز مولينا (بالإسبانية: Antonio Muñoz Molina)‏ (10 يناير 1956 ، أوبيدا، جيان) هو كاتب وأكاديمي إسباني، وهو عضو في الأكاديمية الملكية الإسبانية (منذ 1996). في عام 2013 حصل على جائزة أمير أستورياس الأدبية.

له العديد من الروايات والمقالات الصحفية التي قام بجمعها ونشرها سنة 1984. سنة 2012 وهب أنطونيو مونيوث مولينا مجموعة من وثائقه الخاصة للمكتبة الوطنية الإسبانية، وتضم هذه الوثائق مسودات لرواياته، ومخطوطات ورسائل القراء بالإضافة لقصائد نظمها الكاتب في فترة شبابه وعمل مسرحي يعود لسنة 1974 لم ينشرا لحد الساعة. وقد استحسن الكاتب الفكرة بعد تذكره لأحد حوارات الكاتب البريطاني ألان بانيت الذي أورد فيه خبر إهدائه وثائقه الخاصة، مما عجل باتخاذ مولينا قرارا مماثلا. واعتبر أن ما قام به يندرج ضمن قناعاته المتمثلة في الدفاع عن كل ما هو شعبي، ولهذا فضل منح وثائقه عوض بيعها.

من بين رواياته «الشتاء في لشبونة» و«ألغاز مدريد» و«أمير الظلام» و«الفارس البولندي».

أعمال أخرى للكاتب

مراجعات كتاب : الشتاء في لشبونة

لا توجد مراجعات بعد.