الحب والصداقة في التراث العربي والدراسات المعاصرة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الحب والصداقة في التراث العربي والدراسات المعاصرة بقلم يوسف الشاروني ... هذا الكتاب مجموعة دراسات تعد مدخلا إلى تراثنا الأدبي العربي المزدحم بالكنوز؟ ومؤلف الكتاب على صلة بهذا التراث منذ شبابه المبكر... وهو يكشف لنا الجوانب الإنسانية لهذا التراث الذي تناول أرق الموضوعات... بأرق لغة. وقد التزم المؤلف بمنهجين: منهج الدراسة ومنهج التقديم، ففي الوقت الذي يقوم فيه بدراسة ما يعرضه من موضوعات حرص على أن يقدم أفكار من عرض لهم بأسلوبهم حتى يستطيع القارئ أن يحدد رأيه في هذا التراث بطريقة مباشرة. ومن يقرأ أقسام الكتاب الثلاثة (الحب في النثرى العربي - الصداقة في التراث النثري العربي - العلاقة بين الرجل والمرأة في العصرالحديث) يتضح له أن الفكر الإنساني فكر مترابط ومتكامل على مر العصور.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

يوسف الشاروني يوسف الشاروني

يوسف الشاروني (14 أكتوبر 1924 ـ 19 يناير 2017) هو كاتب قصة وناقد مصري.

حصل الشاروني على ليسانس الآداب قسم الفلسفة - جامعة القاهرة عام 1945. أُحيل على المعاش وكيلاً لوزارة الثقافة، كان رئيساً لنادى القصة بالقاهرة من 2001 إلى 2006 ثم رئيس شرف النادى. عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة. ولجنة الأدب بمكتبة الإسكندرية. كان عضواً في هيئة تحرير مجلة المجلة بالقاهرة وأستاذًا غير متفرغ للنقد الأدبي في كلية الإعلام بجامعة القاهرة من عام 1980 - 1982. عمل في سلطنة عمان كمستشار ثقافي من 1983 إلى 1990.

أقام المجلس الأعلى للثقافة في ديسمبر 1999 حفل تكريم بمناسبة عيد ميلاده الماسي، شارك فيه عدد من الأدباء والأصدقاء والتلاميذ والنقاد، واختتم بعرض فقرة درامية مستوحاه من سيرته الذاتية بمصاحبة فرقة الآلات الشعبية. ترجمت أعماله إلى الإنجليزية والألمانية والفرنسية والأسبانية.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد