الجزار

(20)
(12)
تقييم الكتاب
4.4/5
37
نبذة عن الكتاب

الجزار بقلم حسن الجندي ... اعذرنى وددت لو تشاركنى فى تذوق ذلك اللحم ولكن اعرف ان ستمانع قليلا لاسباب شخصية قال الرجل العبارة السابقة ثم اشار بإحدى يديه اتجاه معين فى جسد الرجل الاخر فما كان من الرجل الاخر الا انه حاول بشئ من الجهد ان يحرك رقبته لينظر للموضع الذى اشار له الرجل الذى ياكل اللحم بعد مجهود استطاع تحريك رقبته لاسفل قليلا ليجد انه نام لون احمر يقابل عينيه اثناء نزولها لاسفل فجأة شاهد الرجل شئ ما عند قدمه فاتسعت عيناه برعب ونظر باتجاه الرجل الاخر بسرعة لقد راى نفسه لا يرتدى سروالا وقدمه مبتورتين من عند الركبة وفخذيه مقطعين واجزاء من لحمهم غير موجودة وعظام الفخذ يظهر جزء منها له !!!

نبذة عن الكاتب

حسن الجندي حسن الجندي

أصبح اسمه يتردد على استحياء في أوساط المؤلفين الشباب.. غيرت رواياته مفاهيم كثيرة لعقول الشباب.. اقترن اسمه بعالم الجن والعفاريت والمخطوطات القديمة والقتلة النفسيين وعالم الرعب.. إنه حسن الجندي المؤلف الشاب

على شبكة الإنترنت تخطت نسبة مشاهدات قصصه حاجز المائة ألف قارئ (100 ألف)، حصل على شهرة ليست بالقليلة داخل مصر وخارجها من خلال ثلاثيته (مخطوطة بن إسحاق) والتي وضعت منذ مدة طويلة على المنتديات العربية وانتهت بطباعتها ونزولها المكتبات المصرية، عشقه الألاف من خلال طريقته في الكتابة والتي كان يعمل على تطويرها خلال السنوات السابقة، يتميز بسهولة تعبيراته واهتمامه بعامل التشويق داخل الروايات واختراقه أماكن كثيرة محرمة، يقول في أحد اللقاءات الصحفية أنه تلقى الكثير من الاتصالات والرسائل تطلب منه أرقام هواتف شخصيات معينة في روايته وعندما كان يخبرهم بأنها شخصيات ليست حقيقية كان البعض يصر على أنه يخفي حقيقتها لدواعي أمنية... دائماً ما يقول أنه يحاول أن يوجد نوعاً جديداً من أدب الرعب يناسب العقلية المصرية والعربية ويمكنه أن يفرض نفسه على الساحة العالمية وليس مجرد تقليد أو مسخ للقصص الأوربية عن الرعب والتي تتكلم عن مصاصي الدماء والمتحولين والمذؤوب، يجمع الكثير على أنه استطاع بعد ظهور أولى رواياته أن يثبت أنه يسير على الطريق الصحيح، وبعد صدور الرواية الثانية يعتقد البعض أنها ستكون علامة مميزة في حياة هذا المؤلف

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : الجزار

Kamel Elhadidy

علي من يتعامل مع الوحوش أن يحاذر ألا يتحول هو الآخر وحشاً

زياد

افضل شىء في القصة هي النهاية و نهايتي رمادية ألا تراه يا صديقي؟

amira

اذا انتصر عقلي على ضميري فانا لا استحقه

amira

في بعض الاحيان الصفقة الجيدة تفرض نفسها عليك برغم انك تراها سيئة

amira

اقدامي تجرني الى الموت

amira

انا من اتيت من اعناق عقلي .. انا رغبة مجسدة .. انا من اردت ان اكونه، واخاف ان اكونه .. انا المسخ الذي عاد لكم

amira

لا تحاول ان تتحرك او ساضطر لقتلك قبل ان تفكر بالتحرك

amira

الناس نوعين ظالم او مظلوم وعليك ان تختار نوع، كن ظالم كي لا تكن مظلوما

amira

انه الطريق الذي نختاره بارادتنا وعندما نسير فيه نفقد تلك الارادة

amira

الانتقام وجبة يفضل ان تقدم باردة

amr housen

إذا إنتصر عقلى على ضميرى , فأنا لا أستحقه.