الأرض السفلية: رحلة عبر الزمن السحيق

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الأرض السفلية: رحلة عبر الزمن السحيق بقلم روبرت ماكفارلن ... يذهبُ «روبرت ماكفارلن» في هذا الكتاب في سلسلةٍ من الرحلات الاستكشافية تحت سطح الأرض، في مُحاولةٍ لسَبر أغوار هذا العالَم القابِع في الأرض السفلية. ففي إنجلترا، يذهب بصُحبةِ عالِم نبات شاب إلى الكهوف ويدرس الفطرياتِ التي تخلق نظامًا تكافليًّا أسفل الغابات. وفي باريس، ينزل إلى سراديب الموتى، ويُشارك فرقةً طليعية من المُستكشِفين. وفي إيطاليا، يتتبَّع تدفُّق أحد الأنهار الجوفية، وهو نهر تيمافو. وفي المرتفعات السلوفينية، يُشاهِد المجاري والطرق. ثم يزور موقعًا لاحتواء النُّفايات النووية في فنلندا، وكهوفًا بَحرية في النرويج، ويستكشفُ ظاهرة الاحتباس الحراري في جرينلاند، ويُصنِّف الأشياء التي دُفنَت لفترةٍ طويلة في الجليد، والتي تُعاودُ الظهور الآن إلى سطح العالَم، وأحيانًا تُلحِق أضرارًا وَخِيمة بالبشرية. وبذلك، يُقدِّم كتابُ «الأرض السفلية» نظرةً جديدةً عن تأثير الإنسان على الأرض، كما يُقدِّم رؤيةً مُختلفةً لماضي الإنسان ومستقبله على الكوكب.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

روبرت ماكفارلن روبرت ماكفارلن

مُؤلف ثلاثيةٍ شهيرةٍ حول الطبيعة وقلب الإنسان: «جبال العقل»، و«الأماكن البرية»، و«الطرق القديمة»، وغيرها من الكتب. تُرجِمت أعماله إلى اثنتي عشرة لغة ونُشرَت في أكثر من عشرين دولة، واستُخدمَت كتبه على نطاقٍ واسع في كتابة الحلقات التليفزيونية، والأفلام، وبرامج الراديو، من قِبَل هيئة الإذاعة البريطانية وغيرها. كتب في مجلة «هاربرز»، و«جرانتا»، و«ذي أوبزرفر»، و«ذا لندن ريفيو أوف بوكس»، كما حصل على زمالة الجمعية الملكية للأدب عام ٢٠١٢، وهو حاليًّا زميل يُدرِّس اللغة الإنجليزية في كلية إيمانويل بكامبريدج.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد