احكى يا دنيا زاد - رايات الشوق 1

(42)
(8)
تقييم الكتاب
4.6/5
94
نبذة عن الكتاب

احكى يا دنيا زاد - رايات الشوق 1 بقلم منى سلامة ... كان يا ما كان في زمنٍ من الأزمان رأيتُ إنسانًا قلبه مشطور نصفٌ فوق السحاب محمول ونصفٌ بين الطين مغمور! لماذا تُبشِّرنا وجوه المرايا بنسخٍ تُشبهنا، إن كانت ظهورها تُصارحنا بأننا عدَم؟

نبذة عن الكاتب

منى سلامة منى سلامة

من مواليد محافظة الدقهلية المصرية في 1985م..
تخرجت في كلية الطب البيطري في جامعة المنصورة عام 2008.. تشترك أعماها في الطابع الاجتماعي لكنها تتنوع بين الواقعي في بعضها والخيالي في البعض الآخر.. بدأت بنشر كتاباتها إلكترونياً وهي أربعة أعمال: قطة في عرين الأسد، ومزرعة الدموع، وجواد بلا فارس، والعشق الممنوع.. نشر لها ورقيا الأعمال التالية مع دار عصير الكتب للنشر والتوزيع: كيغار وقزم مينورا ومن وراء حجاب وثاني أكسيد الحب..

أعمال أخرى للكاتب

مراجعات كتاب : احكى يا دنيا زاد - رايات الشوق 1

سجود خالد

5 out of 5 stars

"هل الحب مرض؟ يُقال أن الحب مرض لا يريد صاحبه الشفاء منه.. لكن كيف يمكننا تحديد إلى أي درجة يمكن لهذا المرض أن يكون صحّي؟! عندما يتسبب بأذى محبوبه، صحيح؟ لكن ماذا إن طال الأذى أحباء محبوبة.. أيسمى ذلك حبًا أم أنانية؟! "شفق" مرة أخرى، تكمل "شفق" رحلتها في محاولة الكشف عن المتسبب في الحادث وصاحب الصوت، وللصدفة العجيبة أن صاحب الصوت هو من يعثر عليها دون مساعدة منها!! فقط اتّبع ما أملاه عليه قلبه.. كيف خُدع وهو ذلك الرجل ذي الفطنة والذكاء؟ تكمل شفق رحلتها في محاولة مواجهة مخاوفها وفتح صندوق "باندورا" الخاص بها، يخبرها الجميع أن المواجهة هي تحرير الألم من الأسر، وتخبرهم هي أن المواجهة هي الألم.. لكن أتختار "شفق" المواجهة أم تظل تلك الفتاة التي تخاف التغيير؟ في الجانب الآخر، بعدما قرر "بحر" قراره بشأن ابنة عمه "عين".. أيستطيع أن يمنح قلبه السعادة في أثناء التزامه بقوانين قبيلته، أتمرده على عادات "السوارفة" بالزواج بابنة "السخاوية" سيمر مرور الكرام؟ لكن لحظة؟ ما علاقة تلك القبائل بـ "شفق"؟ ويظل السؤال.. من المتسبب في الحادث؟!" -أحببت ذلك الجزء أكثر لما فيه من مفاجآت رائعة وأخرى مفزعة، رغم استمرار وجود الألغاز التي آمل أن أجد لها حلًا في الجزء القادم. كعادة قلم الدكتورة يتميز بالغموض وهذا ما أحبه في كتاباتها.. أعجبتني الرحلة وأكملتها فقط في عدة ساعات من الحماس.

سجود خالد

5 out of 5 stars

"هل شعرت يومًا باهتزاز قلبك فرحًا وأنت تمر بعينيك على سطر من كتاب لا تدري ألروعة الجملة في المعنى أم في قلم الكاتب؟! هذا ما شعرت له بين فصول هذه الرواية. "شفق" و "دهب" هما أختان لا يتشابهان، فـ "شفق" أكثر هدوءًا وحكمة لكن حزينة، أما "دهب" فهي المتهورة المرحة المليئة بالحياة.. يجتمعان في حب بعضهما لبعض وذلك القرار العجيب الذي اتخذاه! تتخبط "شفق" ما بين أمها وأبيها واختيارها لـ "أكمل" وحادثة العمل وبراءة أم أدانة ذلك الـ "غراب".. وأيضًا ذلك الصوت الذي ظهر فجأة ثم اختفى.. يتسآلون دائما: ماذا يفعل الإنسان حين يقع في حب نجمة ظهرت لليلتين متتاليتين ثم اختفت؟ وأقولك لك.. ماذا يفعل الإنسان عندما يقع في حب صوت ظهر لليلة واحدة ثم اختفى؟ تسير الأحداث بالتوازي في صحاري سيناء، بين عدة قبائل بدوية.. تشهد صراعات داخلية دائمة بين "السوارفة" و "السخاوية". يحاول بطلنا "بحر" التملص من تلك الزيجة من ابنه عمه "عين" بحكم العادات.. لكن يضعه والده بين المطرقة والسندال، إما الزواج ببنت عمه أو يتبرأ منه!! فـ ماذا سيختار "بحر"، ومن المتسبب عن حادثة العمل؟ والأهم، من صاحب ذلك الصوت الذي شغل "شفق" منذ وقتها؟!" -تركت الكاتبة النهاية مفتوحة لجزء آخر لا أستطيع الانتظار للبدء فيه الآن.. أسلوب الرواية ممتع، أنهيتها في يوم واحد فقط من جمالها.

sama_

4 out of 5 stars

القصه فووووووققق الروعه بجد بنصح كلو يشتريها😭😭

بسملة  يحيى

5 out of 5 stars

كتاب رائع دائما منى سلامه من ابداع لابداع

Menna Farahat

5 out of 5 stars

رائع ❤️🫶🏻

Alaa Abd Elnasser

4 out of 5 stars

اللي قرأ الجزء ده فتحه ازاي ؟ مش راضي يتفتح خالص حاولت كذا مره

Haya Gomaa

5 out of 5 stars

رائعة

Haya Gomaa

5 out of 5 stars

رائعة

Alaa Abd Elnasser

4 out of 5 stars

الجزء الاول مش راضي يفتح خالص حاولت افتحه كذا مره 😣

مروة التهامي

5 out of 5 stars

رائع جداً.. هو و باقي الاجزاء.. فيه من العلاقات و الآداب ما يجعله مميز🌷

رحاب عوف

4 out of 5 stars

الرواية لا تظهر ابدا

أمنية ضياء

4 out of 5 stars

لو حد مش بتفتح معاه يغير لغة الهاتف للانجليزيه

Maryam Hope

4 out of 5 stars

أحاول منذ أيام أن أفتح الرواية لكنها لا تظهر

Salam Kamal

4 out of 5 stars

لا يفتح منذ أيام احاول ولكن دون جدوى

Salam Kamal

4 out of 5 stars

لا يفتح منذ أيام احاول ولكن دون جدوى