مع المؤذي و النرجسي لا يمكنك أبدا أن تصل للحقيقة ، و محاولات المناقشة دوماً تبوء بالفشل .
لأنه ببساطة لا يستخدم معيارا خارجياً موحدا للحكم على الأشياء ، الصواب هو ما رآه حسنا ، و الخطأ هو ما خالف منظمة أفكاره .
لا يمكنك أن تستخدم رأى اختصاصي أو كتاب أو قاعدة علمية لتجعلها حكماً على أفعاله ، فهو سيسفه كل شيء و كل أحد ليبقى هو المقياس الوحيد للحكم على الأمور .