ابنتي حبيبتي
ابنتي حبيبتي بقلم وئام غداس ... هذا ما يحدث لي.. في كل عيد ميلاد، أجد رسالة جديدة في غرفتي، وكأن أبي يخبرني قصة جديدة عن حياته ومغامراته. إنه شعور غريب، أليس كذلك؟ تأخذنا رواية ابنتي حبيبتي في رحلة إلى أعماق قلب مُراهقة ينبض بالحياة وقلب أبٍ يبحث عن طريقة ليظل قريباً.. كل عام في يوم ميلادها، تجد رسالة جديدة منه، رسالة تحمل معها حكاية جديدة، درساً جديداً، وهدية تُذكرها بمدى حبه لها..رسائل لا تحمل معها الحزن أو الوداع، بل تحمل دفء الأبوة وحنان الأب، وكأنه لم يغادرها قط! فهل ستستطيع أن تتجاوز ألم الفراق؟ وكيف ستؤثر هذه الرسائل على حياتها؟ وهل ستكشف هذه الرسائل عن أسرار لم تكن تعرفها عن أبيها؟