أنا قادم أيها الضوء

(0)
(0)
تقييم الكتاب
3.3/5
4
نبذة عن الكتاب

أنا قادم أيها الضوء بقلم محمد أبو الغيط ... وجدتني لا أكتب يوميات مريض ؛ بل أكتب أحداثاً ومشاعر، ما جربته وما تعلمته، سيرة ذاتية لي ولجيلي أيضًا. ودونما أشعر عبرت كتابي من الخاص إلي العام، وهكذا تنقلت بين شرح علمي إلي أخبار التطورات السياسية، ومن تفنيد خرافات حول ما يسمي بــ "الطب البديل" إلي متابعة وفاة المالكة إليزابيث، أتأمل في الموت والحياة. لو تحققت نجاتي بمعجزة ما، فأسعى نحو ذلك الضوء الذي ذاد خبرتي به وتقديري له في أيام مرضي وسأمنح ما أستطيع عرفانًا لكوني محظوظا بزوجة مضيئة، وبـ أبٍ وأمٍّ مضيئْين وبالكثير من الأصدقاء الذين يطمئنني نورهم لحقيقة الخير في الدنيا . ولو وافاني القدر بالوقت الذي قدره الأطباء، أرجو أن يكون ما بعد نفقي نوراً وهدوءاً وأن يمر عبر هذا الكتاب بعض الضوء إلي من يقرأ . « محمد أبو الغيط»

نبذة عن الكاتب

محمد أبو الغيط محمد أبو الغيط

ولد في محافظة أسيوط، وتخرج من كلية الطب، وعمل في أحد مستشفيات القاهرة، وامتلك موهبة الكتابة الصحفية، وعمل صحفيا لدى جريدة الشروق حتى عام 2014، وكان أحد كُتاب المقال بها.
ويعد محمد أبو الغيط من أبرز الكتاب الصحفيين في مجال الصحافة الاستقصائية على مستوى مصر والوطن العربي، وحصل على العديد من الجوائز في الصحافة الاستقصائية، وأصبح محمد أبو الغيط طبيب وكاتب صحفي مشهور.

اقتباسات كتاب : أنا قادم أيها الضوء

Amany

و حتى يأتي ذلك الوقت، قاوم.

Amany

و بدا الأمر سهلاً. عرفت أنها ثقة الجهل

Amany

بعض المشاعر تعجز عنها الكلمات، منها الحب و ذروة الألم.

Amany

" دائماً هناك تحدي عدم اختزال الشخص في معاناته. ألا يكون تعريف اللاجئ أنه لاجئ فقط، أو الناجية من التحرش أنها الناجية فقط. لا أريد أن يكون تعريفي و هويتي هما « مريض سرطان » بينما ينمحي كل شيء آخر"

Amany

" دائماً هناك تحدي عدم اختزال الشخص في معاناته. ألا يكون تعريف اللاجئ أنه لاجئ فقط، أو الناجية من التحرش أنها الناجية فقط. لا أريد أن يكون تعريفي و هويتي هما « مريض سرطان » بينما ينمحي كل شيء آخر"