أحزان بلا هوية بقلم حفصة الحسن ... هذه الصورة المعروضة الآن، هذا المشهد الذي بدا وكأن الزمن توقف فيه، يشعره بالغرابة، ليست غرابة عادية بل غرابة مهيمنة، غرابة غير بشرية، نعم، ما يراه الآن يجعله ود لو يغمض عينه ، نعم، يود لو يغمضها وينسى ما رأى بيد أنه غير قادر على فعل ذلك، عضلات عينيه الضعيفة عاجزة عن اغلاقها لذا وكلوحة وضعت في متحف لسنين طويلة، يجزم ستظل هذه اللوحة البائسة معلقة في ذهنه للأبد.
كتب مشابهة
تقييمات ومراجعات (أحزان بلا هوية)
مراجعات العملاء
0.0 out of 5 stars
من 0 مراجعات
تقييمات ومراجعات
-
5 نجوم
- 0 %
-
4 نجوم
- 0 %
-
3 نجوم
- 0 %
-
2 نجوم
- 0 %
-
1 نجوم
- 0 %
أحدث المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.
Recent Quotes
لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.
القرّاء
لا يوجد قراء بعد