آن في الجزيرة

(8)
(0)
تقييم الكتاب
5.0/5
1
نبذة عن الكتاب

آن في الجزيرة بقلم لوسي مـود مـونتغمري ... لقد أحبَّت جيلبرت، طالما أحبَّته! عرفت ذلك الآن، وعلمت أنها لن تقدر على طرده من حياتها بعذابٍ أقل من عذاب قطع يدها اليمنى وإلقائها بعيدًا. ولكنها عرفت كلَّ ذلك متأخرة جدًّا، متأخرة جدًّا حتَّى عن مواساته والوجود بقربه في لحظاته الأخيرة. لو لم تكن عمياء، وحمقاء، لامتلكت الحقَّ في الذَّهاب إليه الآن. لكنه لن يعرف أبدًا أنَّها تحبه، سيغادر هذه الحياة معتقدًا أنَّها لا تهتم لأمره». المزيد من المغامرات تلوح في الأفق، بينما تحزم آن شيرلي حقائبها مُودِعةً طفولتها، ومُغادِرةً إلى جامعة ريدموند. برفقــة صديقتهــا القديمــة بريسي جرانــت التي تنتظرها في مدينة كينجسبورت الصاخبة، وصديقتها الجديدة المُدلَّلة فيليبا جوردون، تطوي آن صفحة حياتها الريفيَّة البسيطة في أفونليا، وتكتشف حياة جديدة تعجُّ بالمفاجآت... كعرض زواج من أسوأ العروض التي يمكن تخيُّلها، وبيع قصتها الأولى، وفاجعة تُعلِّمها درسًا مؤلمًا. لكن الدموع تتحول إلى ضحك عندما تنتقل هي وصديقاتها إلى منزلٍ صغيرٍ عتيقٍ، ويسرق قطٌ أسود مُشاكسٌ قلبها، إلى أن تعرف أن جيلبرت بليث يريد الفوز بقلبها أيضًا! وفجأة يجب أن تقرر ما إذا كانت مستعدَّةً للحب.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

لوسي مـود مـونتغمري لوسي مـود مـونتغمري

عرفت لوسي مود مونتغمري وهي روائية كندية بسلسلة الروايات التي بدأتها بـ "آن في المرتفعات الخضراء" ثم أعقبتها بقصص شتّى.
نُشِرت هذه الرواية لأول مرة عام 1908م.
ولدت في كليفتون، جزيرة الأمير إدوارد 30 نوفمبر 1874م. ثم انتقلت لتعيش في ليسكديل، شمال أوكسبريدج بمدينة أونتاريو عام 1911 م.
وعاشت هناك إلى أن توفيت في تورنتو يوم 24 أبريل 1942م ثم دُفنت في كافنديش، بجزيرة الأمير إدوارد.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

5.0/5

5.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

100 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد