الدكتورة لوسيندا بيري عالمة نفسية سابقة وباحثة رائدة في صدمات الطفولة. وهي الآن تكتب بدوام كامل، مستخدمة خبرتها السريرية لطمس الخط الفاصل بين الخيال والواقع. إنها تستمتع بأخذ قرائها في رحلة عبر فترات الاستراحة المظلمة للنفسية البشرية. تم ترجمة أعمالها إلى عدة لغات.