رحّالة ألمانـي عاش في القرن التّاسع عشر، ولقي في حياته الكثير من العناء والمصاعب، فطوّحت به يد القدر من بلد إلى آخر حتّى توفّي وحيداً وفقيراً في إسطنبول عام 1863 من دون أن يدري به أحد.
لم يتم العثور على نتائج للبحث
لا توجد اقتباسات بعد.